رواقُ التكّية المصرية ويبدو المسجد النبوي في خلفية الصورة. وكان عددٌ من الحجيج يقومون بتغطية سروجِ جمالهم, والقتب الذي يعرف بالشكدفن. وتمكن رؤيتها أمام الرواق. تصوير : محمد علي أفندي سعودي, 1904-1908م.